إليكِ وحدكِ ..
رفيقتي ..
العيدُ هذه المرة ابتسم لي بقوة أكبر ..
رغم أنّه كان مُقطّبا ..!
العيدُ هذه المرة أتى وطرق أبوابي بقوة ليلِج قلبي بفرحة وسعادة ..
رفيقتي ندى ..
لأنكِ نبض القلب الذي أحب ..
ودفء الليالي الباردة وصقيع الحياة ..
حاولتُ أن أكتب عنكِ .. أو أكتب لكِ .. أو اكتبنا هُنا للعابرين ..
فوجدت قلبي يسوقني للحرف ..
وحرفي يتعثّر ..!
رفيقتي ..
إسعادكِ لي فنٌّ تُتقنينهُ جدا ..
أنتِ كبيرة بقلبي ..
كبيرة بحبك وكرمك ..
كبيرة بكل شيء ..!
وأُهنئكِ بقوة ..
لأنكِ استطعتِ -بفضل الله- أن تُعيديني إليّ ..
أنا التي فقدتُني منذُ أمَد !
ليتكِ ترين سعادتي الليلة [ بي !
وليتك ترين سعادة أمّي [ بي !
وسعادة أحبتي [ لأجلي !
وكأنني عدتُ بعد غياب وسفر ..
حتى تلك الأحرف التي زارت من أُحب ..
كلها تبعتها رسائل ترحيب واشتياق وسعادة بعودتي !
أنا التي قسوتُ على الجميع ونفسي ..
رفيقتي ..
شبيهتي أنتِ ..
دائما تفهمينني دون بوح ..
وتشعرين بي دون أن أشكو ..
وتكون أحرفك كالبلسم في وقتها تماما !
رفيقتي ..
شكرا ألفًا أو تزيد ..
لكل حب سكبتيه بقلبي ..
وكل دعاء همستِ به لأجلي ..
وكل حرف دوّنتيه بقربي..
أنتِ بقلبي تكبرين ..
أراكِ جميله جدا وباسقة ومُثمرة ..
هنيئا لي بكِ ..
وهنيئا لكل قلب تسكنينه أنتِ ..
حقا ..
معرفتك سعادة ونعمة من الباري تستوجب الشكر ..!
روحكِ نابضة بالعطاء ..
وقلبك باذخ الجمال والنقاء ..
وأجدني أبخلُ كثيرا حين أحاول وصفكِ ..
– ولا أُزكّي على الله أحدا-
لكنكِ وربي ..
نِعم الرفيقة الصادقة الوفيّة المحبة الناصحة ..
التي تحبني لنفسي ..
وتهديني نفسي التي أفقدها وأبدو قبيحة دونها ..
أنتِ تحبيني لأكون الأفضل ..
والأجمل !
رفيقتي ..
جنائنُ ورد جوري أقدمها لكِ ..
وحب كثير أغلفه بالدعوات ..
وقلب يمتلئُ لكِ حبا صادقا -في الله- (“:
ولن أنسى وقفتك الرائعه معي ..
وإبهاجكِ لعيدي (:
وأجدني ما وفيتكِ شيئا من حقكِ ..
كم هي رائعه تلك الرفيقه
ادام الله الحب بينكما
بحق احبكما وربي
رَفيقَتِي
لقلبكِ بسَاطة أحبُها
ولسعادتك وعَودتك سعَادة أكبَر
عِدينا أن لاتضِيعي
وتبقَي تلكَ الزُمردَة
“لا أملِك أمَام حَرفكِ إلا أن أصمُت”
::
ماأجمل حرفكِ نوني
وماأجمل قلبك الرآئع حين يحتويه الأحبه من كل مكان
وماأجمل إشرآقتك وبسمتك وقلبك ليلة العيد
شعرت به وأحببته كثيراً وتعلقت به اكثر
::
ومااجمل تلك النـدى باذخة الحرف والمعنى
جميلة الروح والمغزى
حبيبة الكل والكل يحبهــآ
::
دآمت صدآقتكم وحبكم في الله
ودآم قربكم وفرحكم ()
.
مجهولة
شكرا لمروك العذب بصفحتي المزدانه بجمال رفيقتي ..
خلود ..
يا لِـ الجمااااال !
زيارتك لي هُنا أبهجت منّي كل شيء وربي ..
يااااه .. تأملّي الأركان والزوايا والأحرف …
تأملي ابتسامات أحرفي السعيدة بكِ ..
وتأملي ارتعاشها حين تُحاول أن ترد عليكِ ..
تأملي الجمال والبياض والشذى الذي ملأ المكان !
حقا ..
سعيييييدة وربي ..
خلود ,
رفيقتي الغالية ..
بإذن الله سأبقى زمردتكم التي تحبونها , بإذن الله ..
شكرا يا ضياء لفرحة سكنت قلبي بحلولك هُنا ..(=
أدام الله الودَّ بينكما ،
حروفك تفوح بشذا الحُب ، ريحها طيّب !
شكراً 🙂
فوفيتا يا غالية ,
أحب أحرفك حين تزورني هنا فتملأني دفئا ..
أحبك وأحب قلبك وقربك وشفافيتك يا فوفيتا ..
كلما اقتربت منكِ أكثر أجدني أحبكِ أكثر ..
فوفيتا ,
اقتربي .. واجعليني أتنفس أحرفك النقية الصادقة ..لأسعد (=
فوفيتا أحبكِ ,
فن ,
ولاسمك وحروفك شذا أحبه كثيرا ياغالية (=
الحَبيبةْ زُمُردةْ ~
؛
؛
مُنذُ زَمنٍ وَأنا أرقُبُ حَرفِكْ ,
الذي لَمحتُ فيهِ صِدقْ المُحبينْ ,
لاحُرمتِ مِنْ نَداكِ ,
وَلاحُرمتِ قُربْ أحِبتِكْـ !
؛
؛
أُختِكْ …..فَرحْ
أهلا بالفرح يا فرح 🙂
إطلالتك بهجة وأحرفكِ مبتسمة كـ جمال اسمك وروحك ()
كوني قريبة يافرح .. فكم نشتاق لنسماتك (: